أطاك - طنجة تجسد وقفة احتجاجية في الذكرى الرابعة لحركة 20 فبراير
و شارك في الوقفة العشرات من الشباب و الشابات من مختلف المشارب و الفئات الاجتماعية حيث انسجم الجميع مع مناضلي أطاك- طنجة كما حصل منذ 4 سنوات بكل تلقائية ومبدئية و صمود بصموا التاريخ بإلتحامهم في النضال الشعبي بكل فعالية في التأطير و التنظيم و التوجيه ، و طال الأطر الأطاكية بطنجة القمع و التعذيب و التنكيل و الإعتقال ليلة 20 فبراير 2011 ، شأنهم شأن الشباب الثائر و المنتفض من أجل التغيير الحقيقي.
و منذ 4 سنوات من انتفاضة 20 فبراير، ظل مناضلو أطاك في الميدان يجسدون استمرارية الفعل و المشاركة النضالية، و استمرار حمل مشعل التغيير دون تردد أو تراخي أو إحباط ... مشهرين بالسياسات التفقيرية و القمعية للنظام القائم بالمغرب و مجددين طرح المطالب الشعبية و مؤكدين على استمرار الخط الإحتجاجي المكافح ضدا على مسرحيات النظام و ملحقاته و أبواقه سواء منها الإنتخابية أو غيرها.
مواضيع ومقالات مشابهة