للنشر اتصلوا بنا على الاميل التالي: yahayamin1@gmail.com '
.

بـانورامـا

حقوق الانسان و الحريات

اخبار اجتماعية

سيتم الاعلان عن استقالة الرئيس مرسي و خريطة الطريق التي ستؤدي الى انتخابات برلمانية و رئاسية

رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون يخبر بانه سيتم قراءة بيان من الرئاسة بالتنسيق مع الجيش خلال ساعات القادمة.

قال شكري أو عميرة، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، الثلاثاء، إن التليفزيون المصري ينتظر بث بيان من الرئاسة بالتنسيق مع القوات المسلحة خلال الساعات القليلة المقبلة.

وافادت مصادر طبية إن 7 أشخاص قُتلوا، الثلاثاء، في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للرئيس المصري محمد مرسي في منطقتي «بين السرايات» والكيت كات والنهضة والطالبية، وتم نقل جثامينهم إلى المستشفيات.
وكشف التقرير الطبي المبدئي أن أحدهم توفي إثر إصابته بأزمة قلبية، أثناء وقوفه في منطقة الاشتباكات أمام جامعة القاهرة، وأن هناك قتيلين في اشتباكات بين السرايات وقتيلًا في الكيت كات.
وقالت وزارة الصحة، مساء الثلاثاء، إن شخصًا لقي مصرعه وأصيب 72، في الاشتباكات التي وقعت بين المتظاهرين المعارضين والمؤيدين للرئيس محمد مرسي في محافظة الجيزة
كانت القوات المسلحة أصدرت بيانًا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تقصر في تحمل مسؤولياتها.
وأهابت القوات المسلحة الجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة.
قالت مصادر عسكرية لوكالة رويترز للأنباء، الثلاثاء، إن مسودة «خارطة الطريق» التي من المقرر أن يعلن عنها الجيش تتضمن تشكيل مجلس انتقالي أغلب أعضائه مدنيون من جماعات سياسية مختلفة وخبراء لإدارة البلاد، إلى حين وضع دستور جديد خلال شهور، فيما امتنعت المصادر عن التطرق إلى كيفية تصرف الجيش مع مرسي إذا رفض التنحي بهدوء.
وأضافت المصادر أن «تشكيل المجلس سيعقبه إجراء انتخابات رئاسية مع إرجاء الانتخابات العامة إلى حين وضع شروط صارمة لاختيار المرشحين كما تعتزم القوات المسلحة بدء حوار مع جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة وقوى سياسية ودينية ونشطاء من الشبان فور انقضاء المهلة التي حددتها للتوصل لاتفاق، الأربعاء».
وأوضحت المصادر أنه «يمكن تعديل خارطة الطريق نتيجة لهذه المشاورات، وأنه من بين الشخصيات التي يمكن أن تتولى رئاسة الدولة مؤقتًا رئيس المحكمة الدستورية الجديد، عدلي منصور».
وأكدت المصادر العسكرية أن «الترتيبات الانتقالية الجديدة تختلف تمامًا عن خطة المجلس العسكري الذي أدار البلاد عقب تنحي الرئيس السابق، حسني مبارك في 11 فبراير 2011».
وذكرت المصادر أن «القوات المسلحة تستعد للانتشار في شوارع القاهرة ومدن أخرى إذا لزم الأمر، لمنع وقوع اشتباكات بين القوى السياسية المختلفة».
وأوضحت أن «مسودة خارطة الطريق تتضمن تغيير الدستور خلال أشهر، تعقبه انتخابات رئاسية، وأن تطبيق خارطة الطريق تتوقف على موافقة (جبهة الإنقاذ) المعارضة وقوى أخرى بعد انتهاء المهلة».
وأكدت المصادر أن «القوات المسلحة ستُعلّق العمل بالدستور وتحل البرلمان الذي يسيطر عليه الإسلاميون بموجب مسودة خارطة طريق سياسية ستنفذ إذا لم يتوصل الرئيس محمد مرسي والمعارضة الليبرالية لاتفاق بحلول، الأربعاء».
وأشارت إلى أن «المجلس الأعلى للقوات المسلحة ما زال يدرس التفاصيل والخطة الهادفة لحل الأزمة السياسية التي دفعت ملايين المحتجين للخروج إلى الشوارع، ومن الممكن إدخال تغييرات بناءً على التطورات السياسية والمشاورات».
كانت القوات المسلحة أصدرت بيانًا أمهلت فيه جميع الأطراف السياسية 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخي الذي يمر به الوطن والذي لن يتسامح أو يغفر لأي قوى تُقصّر في تحمل مسؤولياتها.
وأهابت القوات المسلحة الجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها استناداً لمسؤوليتها الوطنية والتاريخية واحترامًا لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة، بما فيها الشباب الذي كان ولا يزال مفجرًا لثورته المجيدة.
اعترض العشرات من مؤيدي محمد مرسي، مسيرة جسر السويس المتجهة إلى قصر الاتحادية للمطالبة بإسقاطه وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. 
وقام أنصار جماعة الإخوان المسلمين، بمحاصرة المشاركين في المسيرة، وهددوهم بالعصي والشوم والمواسير، في محاولة لإرهابهم ودفعهم للتراجع، وهو ما دفع المشاركين في التظاهرة للتفرق والتوجه إلى الاتحادية فرادى.

جماهير ميدان التحرير وافقت علي تفويض "محمود بدر ومحمد عبد العزيز وحسن شاهين , من مؤسسي حملة تمرد للتعبير عن قرار الجمعية العمومية للشعب المصري . 
وجاء هذا التفويض من جماهير ميدان التحرير بعد إعلان مؤسسي الحملة لبيانهم من أعلي منصة الثورة بميدان التحرير 
وجاء نص البيان كالتالي 

البيان رقم 2 
  بسم الله ... بسم الشعب ... بسم الثورة ....

إكباراً وإجلالاً لأمر شعبنا العظيم الذي أبهر العالم كله بأكبر حشد ثوري بشري عرفته الإنسانية ... وتقديراً لموقف جيش مصر الوطني و استجابته لأمر شعبه ولزحف جماهيره ببيانه الذي أنذر فيه الرئيس المنتهية شرعيته مهله للخروج من الحكم تنتهي خلال ساعات.
تؤكد حركه تمرد التي يرجع فضل نجاحها لاحتضان جماهير شعبنا لها على وحده موقف قوى الثورة وعلى وحده موقف كل القوى الوطنية وعلى إتحاد ووحدة كلمتها وفي هذا السياق فوضت اللجنة المركزية لحركه تمرد الزملاء محمود بدر ومحمد عبد العزيز وحسن شاهين مسئولية التعبير عن قرار الجمعية العمومية للشعب المصري بتنحيه محمد مرسي العياط وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة .
كما فوضتهم بالإستجابه لدعوه القوات المسلحة الوطنية في المشاركة الكاملة في وضع خارطة طريق يكفل استعاده مصر لثورتها من جماعة الإخوان التي انقلبت على الثورة وخانت دماء الشهداء .
إن حركه تمرد تتعهد لجماهير شعبنا أننا سنظل موحدين كما بدأنا موحدين وهي في هذا الصدد تعلن استعدادها التام للتعاون والتنسيق الكامل مع من تفوضه الجماعة الوطنية والقوى الوطنية والمعسكر الأساسي للثورة في جبهة 30 يونيو وجبهة الإنقاذ من أجل الوصول إلى خارطة طريق تحقق في النهاية أهداف ثورتنا ... ثورة 25 يناير في موجتها الأعظم في 30 يونيو  في العيش والحرية و العدالة الاجتماعية والكرامة والاستقلال الوطني .

النصر للثورة ... الحرية للمعتقلين ... المجد للشهدا
ء 
 

مواضيع ومقالات مشابهة

/* ------------------------------ اضافة تعليقات الزوار من الفيس بوك ------------------------------ */
Organic Themes