تدخل عنيف يوم الجمعة 4 ينايرفي حق معطلي فروع اقليم الحسيمة
قامت قوات التدخل السريع بمحاصرت و تعنيف الوقفات و المسيرات الاحتجاجية التي نظمها معطلوا ومعطلات فروع التنسيق
الاقليمي بالحسيمة في كل من آيت بوعياش،إمزورن،الحسيمة،بوكيدارن
هذا وقد عرفت كل اشكال فروع اقليم الحسيمة لجمعية حاملي الشهادات المعطلين بالمغرب يومه حصارا مطبقا بل وتدخلات قمعية عنيفة ايضا في كل من امزورن، آيث بوعياش والحسيمة، خصوصا بعد تنفيدهم الشطر الثاني المتمثل في مسيرات، كان من المقرر ان تجوب ازقة وشوارع المدن والبلدات التي ينتمون اليها.
وقد أسفر التدخل،حسب المصادر التي توصلنا منها الخبر،عن عدة إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف المعطلين الذين اضطروا الى نقل مصابيهم الى المستشفيات عبر الاكتاف، كما حدث في بوعياش او في سيارات الاجرة، وكما كان الحال في الحسيمة،فيما نال معطلو فرع امزورن نصيبهم من الركل والرفس خصوصا بعد تمكنهم من النزول الى الشارع واعتصامهم فيه كما ستشاهدون في القيديو المرافق.
وفي كلمتهم الختامية، نددت جل كلمات أعضاء السكرتارية الاقليمية بالقمع الذي يطال معطلي التنسيق الاقليم العزل،كما نددت ايضا بما اسمته الحصار"القديم المتجدد"المضروب على الحسيمة والريف ككل،حيث اصبح المنع يطال اي تحركات احتجاجية مهما كانت الجهة المنظمة. كما طالبوا في كلماتهم المسؤولين على المستوى المحلي والاقليمي بالنزول الى طاولة الحوار وبتنفيذ وعود طال انتظارها، وكذا إطلاق سراح المعتقلين السياسيين وخصوصا معتقلي الجمعية الوطنية.
هذا وقد عرفت كل اشكال فروع اقليم الحسيمة لجمعية حاملي الشهادات المعطلين بالمغرب يومه حصارا مطبقا بل وتدخلات قمعية عنيفة ايضا في كل من امزورن، آيث بوعياش والحسيمة، خصوصا بعد تنفيدهم الشطر الثاني المتمثل في مسيرات، كان من المقرر ان تجوب ازقة وشوارع المدن والبلدات التي ينتمون اليها.
وقد أسفر التدخل،حسب المصادر التي توصلنا منها الخبر،عن عدة إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف المعطلين الذين اضطروا الى نقل مصابيهم الى المستشفيات عبر الاكتاف، كما حدث في بوعياش او في سيارات الاجرة، وكما كان الحال في الحسيمة،فيما نال معطلو فرع امزورن نصيبهم من الركل والرفس خصوصا بعد تمكنهم من النزول الى الشارع واعتصامهم فيه كما ستشاهدون في القيديو المرافق.
وفي كلمتهم الختامية، نددت جل كلمات أعضاء السكرتارية الاقليمية بالقمع الذي يطال معطلي التنسيق الاقليم العزل،كما نددت ايضا بما اسمته الحصار"القديم المتجدد"المضروب على الحسيمة والريف ككل،حيث اصبح المنع يطال اي تحركات احتجاجية مهما كانت الجهة المنظمة. كما طالبوا في كلماتهم المسؤولين على المستوى المحلي والاقليمي بالنزول الى طاولة الحوار وبتنفيذ وعود طال انتظارها، وكذا إطلاق سراح المعتقلين السياسيين وخصوصا معتقلي الجمعية الوطنية.
هذا وقد احتج المتظاهرون على ما وصفوه بالحصار غير
مبرر يطال ايضا رموز المنطقة، كما حدث مؤخرا مع صورة المجاهد محمد بن عبد الكريم
الخطابيفي ملعب اسفي، حينما أقدم احد افراد قوات الامن على نزع الصورة بعنف التي وضعت في الملعب من طرف مشجعي فريق شباب الريف الحسيمي اثر مقابلة الفريق الحسيمي مع نظيره السيفيوي في اطار البطولة الوطنية.
مواضيع ومقالات مشابهة
