المعطل "مهند" يواصل مسيرته الاحتجاجية نحو الرباط في يومها الثالث تحت شعار:" شغل أو إرحل"
باصرار و عزيمة
يواصل المعطل "مهند نصر الله " مسيرته الاحتجاجية على الاقدام لليوم الثالث نحو
الرباط إنطلاقا من مدينة طانطان، تحت شعار "شغل أو ارحل"، احتجاجا على
الوضع المزري الذي يعيشه المعطلون عامة، ورفضا للسياسة المنتهجة في ميدان التشغيل،
والمطالبة بإيجاد حلول حقيقة لكافة المعطلين.
و يصر مهند على مواصلة مسيرته الاقدام في اتجاه العاصمة الرباط، وفي نفس الآن يتأسف للطارئ الصحي القاهر الذي أصاب رفيقه البوهلي، وأضاف أنه سيكمل المهمة لوحده التي قرراها معا نيابة عنه.
وقد قضى مهند ليلته الثالثة في منطقة "البيار" 40 كلم عن مدينة كلميم، بينما يتوقع وصله إلى كلميم بعد زوال غد السبت.
وتجدر الاشارة ان "مهند " انطلق من مدينة طانطان، يوم الأربعاء الماضي، رفقة محمد البوهالي، لكن ظروفا صحية قاهرة منعت البوهالي من إكمال المسيرة، بينما بدا مهند أشد إصرارا على استكمال الخطوة.
وفي هذا الاطار دعا مهند نصر الله، كافة المعطلين إلى "الزحف في اتجاه العاصمة بدل انتظار مناورات الحكومة التي أكدت أنها تسير في اتجاه مزيد من المخططات التصفوية ومزيد من التفقير والدفع بأبناء الشعب المغربي إلى البطالة والتهميش".
لان حسب رايه "البديل الوحيد أمام المعطلين بكافة أطيافهم، هو النضال، وكسر حاجز الخوف والانتظار، على اعتبار أن الحق ينتزع ولا يعطى".
و يصر مهند على مواصلة مسيرته الاقدام في اتجاه العاصمة الرباط، وفي نفس الآن يتأسف للطارئ الصحي القاهر الذي أصاب رفيقه البوهلي، وأضاف أنه سيكمل المهمة لوحده التي قرراها معا نيابة عنه.
وقد قضى مهند ليلته الثالثة في منطقة "البيار" 40 كلم عن مدينة كلميم، بينما يتوقع وصله إلى كلميم بعد زوال غد السبت.
وتجدر الاشارة ان "مهند " انطلق من مدينة طانطان، يوم الأربعاء الماضي، رفقة محمد البوهالي، لكن ظروفا صحية قاهرة منعت البوهالي من إكمال المسيرة، بينما بدا مهند أشد إصرارا على استكمال الخطوة.
وفي هذا الاطار دعا مهند نصر الله، كافة المعطلين إلى "الزحف في اتجاه العاصمة بدل انتظار مناورات الحكومة التي أكدت أنها تسير في اتجاه مزيد من المخططات التصفوية ومزيد من التفقير والدفع بأبناء الشعب المغربي إلى البطالة والتهميش".
لان حسب رايه "البديل الوحيد أمام المعطلين بكافة أطيافهم، هو النضال، وكسر حاجز الخوف والانتظار، على اعتبار أن الحق ينتزع ولا يعطى".
مواضيع ومقالات مشابهة
