إصابات خطيرة و اعتقالات في صفوف المتظاهرين أمام البرلمان ضد قرار العفو الملكي
علمنا
من مصدر علامية ان العديد من الناشطين الحقوقيين و الاجتماعيين في حالة صحية خطيرة
تم نقلهم إلى مستعجلات مستشفى ابن سينا بالرباط فيما أصيب العديد من زملائهم
بإصابات متفاوتة الخطورة إثر تدخل أمني عنيف جرى قبل قليل أمام البرلمان ضد الوقفة
التي دعا إليها نشطاء على المواقع التواصل الإجتماعي على خلفية قرار العفو الملكي على
الإسباني الذي اغتصب 11 طفلا مغربيا.
واضاف نفس المصدر ان من بين المصابين رضى بنعثمان، أحد
أعضاء الفريق الصحفي بموقع "لكم. كوم" الذي أصيب إصابة بليغة ونقل إلى
المستشفى الجامعي لتلقي الإسعافات الأولية.
وقد شهدت الساحة المقابلة للبرلمان مطاردات عديدة
للنشطاء الإجتماعيين من طرف قوات الأمن.
كما عاين نفس المصدر إنزالا أمنيا منقطع النظيرقبل
موعد الاحتجاج وظهر رجال الأمن في منتهى هياجانهم وينهرون على كل من اقترب من موقع
الاحتجاج ساحة البرلمان .
و أفادت مصادر حقوقية ان اعتقالات بالجملة في صفوف
المحتجين كما تم تكسيرعدة الات تصوير الخاصة بالصحافة والضرب بالهراوات على رؤوس كل من إقترب من ساحة البرلمان وتم معاينة اثار الضرب و سيلان الدماء لكل من شكير مزيغ و عصام فوابوس. واخرين..
و ان عشرات من المحتجين نقلو الى المستشفيات وأزيد من سبعة حالات خطيرة من بينهاالناشط الحقوقيعبد الحميد امين وخديجة الرياضي ومنتصر الادريسي، و فاطمة الإفريقي و أحرار و العديد من وجوه الفن و السياسة و الثقافة..
كما هناك اصابات في صفوف الصحفيين من بينهم مراسلة موقعي فبراير و لكم وتوفيق بوعشرين مدير جريدة اخبار اليوم، إضافة إلى أعضاء في حركة 20 فبراير، والضرب والمطاردات والاعتقالات مازالت مستمرة ومئآت المحتجين لازالو في شارع محمد الخامس يقاومون القمع ويرفعون الشعارات.
و ان عشرات من المحتجين نقلو الى المستشفيات وأزيد من سبعة حالات خطيرة من بينهاالناشط الحقوقيعبد الحميد امين وخديجة الرياضي ومنتصر الادريسي، و فاطمة الإفريقي و أحرار و العديد من وجوه الفن و السياسة و الثقافة..
كما هناك اصابات في صفوف الصحفيين من بينهم مراسلة موقعي فبراير و لكم وتوفيق بوعشرين مدير جريدة اخبار اليوم، إضافة إلى أعضاء في حركة 20 فبراير، والضرب والمطاردات والاعتقالات مازالت مستمرة ومئآت المحتجين لازالو في شارع محمد الخامس يقاومون القمع ويرفعون الشعارات.
مواضيع ومقالات مشابهة