المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير يثمن مساهمة الحركة في اليوم الوطني للمعطل و صمودها في تحدي القمع و التعتيم الاعلامي
أصدر المجلس
الوطني لدعم حركة 20 فبراير بـلاغا عقب انعقاد دورتها الأسبوعية العادية
يوم الاثنين 7 أكتوبرالجاري حيث جاء فيه اعتزازها بنجاح المسيرة الوطنية للمعطل
ليوم الأحد 06 أكتوبر 2013،وبالمشاركة الوازنة لحركة 20 فبراير في المسيرة التي
ردت الاعتبار للنضال الوحدوي في صفوف المعطلين/ات، وللتلاحم بين المعطلين وسائر
الفئات المناضلة الأخرى.
وكذلك اعتزازها بصمود حركة 20 فبراير التي لا زالت تتحدى القمع والتعتتيم الاعلامي ومستمرة في معركتها النضالية من أجل القضاء على الاستبداد والفساد و تحقيق الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية.
وكذلك اعتزازها بصمود حركة 20 فبراير التي لا زالت تتحدى القمع والتعتتيم الاعلامي ومستمرة في معركتها النضالية من أجل القضاء على الاستبداد والفساد و تحقيق الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية.
و ندد
البيان باستمرار اعتقال ومتابعة نشطاء حركة 20 فبراير والنشطاء الحقوقيين
والصحفيين وتلفيق تهم واهية لهم، إضافة إلى أساليب الترهيب والتهديد والعنف والتي
كان اخرها الاعتداء السافر الذي طال المناضلة فتيحة الحلوي بالبيضاء، والاعتقال
التعسفي للمناضلين حمزة هدي وربيع همازن ومعاد الخلوفي وكلهم من رموز حركة 20
فبراير بالبيضاء وقد جاء هذا الاعتقال اياما بعد الاعتقال التعسفي للصحفي علي
أنوزلا مدير موقع "لكم.كم"، ومتابعته بقانون الارهاب السيء الذكر.
وأضاف نفس البيان في هذا الصدد أن لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير تجدد مطالبتها بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي وكافة المعتقلين في إطار الحراك السياسي والاجتماعي ومن ضمنهم معتقلي حركة 20 فبراير وإنهاء المتابعات في حقهم، مع إلغاء الأحكام الصادرة ضدهم، وفتح تحقيق نزيه حول الإستشهادات التي عرفتها حركة 20 فبراير ومتابعة المسؤولين عنها وعن كافة أشكال القمع وانتهاكات حقوق الإنسان.
و في الختام ثمن البيان دعوة تنسيقيات الحركة الى جعل شهر اكتوبر "شهرا للنضال ضد غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار والبطالة والفقر" وذلك من أجل مواصلة المعركة التاريخية السلمية والحضارية ضد الفساد والقهر والاستبداد، ومن اجل الحرية والكرامة والمساواة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. وهذا نص البيان كما توصلنا به:
المجلس الوطني
لدعم حركة 20 فبراير
بـــــــــــــلاغ:
اجتمعت لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير في
دورتها الأسبوعية العادية يوم الاثنين 7 أكتوبر 2013؛ وبعد استنفاذها لجدول
اعمالها، قررت تبليغ الرأي العام مايلي:
1- اعتزازها بنجاح المسيرة الوطنية للمعطل
ليوم الأحد 06 أكتوبر 2013،وبالمشاركة الوازنة لحركة 20 فبراير في المسيرة التي
ردت الاعتبار للنضال الوحدوي في صفوف المعطلين/ات، وللتلاحم بين المعطلين وسائر
الفئات المناضلة الأخرى.
2- اعتزازها بصمود حركة 20 فبراير التي لا زالت تتحدى القمع والتعتتيم الاعلامي ومستمرة في معركتها النضالية من أجل القضاء على الاستبداد والفساد و تحقيق الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية .
3- تنديدها باستمراراعتقال ومتابعة نشطاء حركة 20 فبراير والنشطاء الحقوقيين والصحفيين وتلفيق تهم واهية لهم، إضافة إلى أساليب الترهيب والتهديد والعنف والتي كان اخرها الاعتداء السافر الذي طال المناضلة فتيحة الحلوي بالبيضاء، والاعتقال التعسفي للمناضلين حمزة هدي وربيع همازن ومعاد الخلوفي وكلهم من رموز حركة 20 فبراير بالبيضاء وقد جاء هذا الاعتقال اياما بعد الاعتقال التعسفي للصحفي علي أنوزلا مدير موقع "لكم.كم"، ومتابعته بقانون الارهاب السيء الذكر.
وفي هذا الصدد فأن لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير تجدد مطالبتها بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي وكافة المعتقلين في إطار الحراك السياسي والاجتماعي ومن ضمنهم معتقلي حركة 20 فبراير وإنهاء المتابعات في حقهم، مع إلغاء الأحكام الصادرة ضدهم، وفتح تحقيق نزيه حول الإستشهادات التي عرفتها حركة 20 فبراير ومتابعة المسؤولين عنها وعن كافة أشكال القمع وانتهاكات حقوق الإنسان.
4- تثمينها دعوة تنسيقيات الحركة الى جعل شهر اكتوبر "شهرا للنضال ضد غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار والبطالة والفقر" وذلك من أجل مواصلة المعركة التاريخية السلمية والحضارية ضد الفساد والقهر والاستبداد، ومن اجل الحرية والكرامة والمساواة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان.
عن لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير
الرباط في 07 اكتوبر 2013
2- اعتزازها بصمود حركة 20 فبراير التي لا زالت تتحدى القمع والتعتتيم الاعلامي ومستمرة في معركتها النضالية من أجل القضاء على الاستبداد والفساد و تحقيق الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية .
3- تنديدها باستمراراعتقال ومتابعة نشطاء حركة 20 فبراير والنشطاء الحقوقيين والصحفيين وتلفيق تهم واهية لهم، إضافة إلى أساليب الترهيب والتهديد والعنف والتي كان اخرها الاعتداء السافر الذي طال المناضلة فتيحة الحلوي بالبيضاء، والاعتقال التعسفي للمناضلين حمزة هدي وربيع همازن ومعاد الخلوفي وكلهم من رموز حركة 20 فبراير بالبيضاء وقد جاء هذا الاعتقال اياما بعد الاعتقال التعسفي للصحفي علي أنوزلا مدير موقع "لكم.كم"، ومتابعته بقانون الارهاب السيء الذكر.
وفي هذا الصدد فأن لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير تجدد مطالبتها بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي وكافة المعتقلين في إطار الحراك السياسي والاجتماعي ومن ضمنهم معتقلي حركة 20 فبراير وإنهاء المتابعات في حقهم، مع إلغاء الأحكام الصادرة ضدهم، وفتح تحقيق نزيه حول الإستشهادات التي عرفتها حركة 20 فبراير ومتابعة المسؤولين عنها وعن كافة أشكال القمع وانتهاكات حقوق الإنسان.
4- تثمينها دعوة تنسيقيات الحركة الى جعل شهر اكتوبر "شهرا للنضال ضد غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار والبطالة والفقر" وذلك من أجل مواصلة المعركة التاريخية السلمية والحضارية ضد الفساد والقهر والاستبداد، ومن اجل الحرية والكرامة والمساواة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان.
عن لجنة المتابعة للمجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير
الرباط في 07 اكتوبر 2013
مواضيع ومقالات مشابهة
